مَزْيُونْةِْ
وِالْزِيْنِْ
وَاْضِحْ(نْ) فِيِ رِبَهْاَ
طَيْبَةْ
صَاْدْقْةْ
قَنُوْعَةْ
بِنْتْ
ِْ الْكَرْمْ وِالْعِفْةْ
وإِنْ جِيِناَ للأْصْلْ
هِيْ
أَمِيْرَةْْ الطَاَئِيْنَ
مِنْ وَصْفْهَاَ !!
غَاَرُوْ بَنَاْتْ الْجِِيِلْ
لأَنْهاَ قَمَرْ وِيِتْمَشَىَ بِيْنْ البَسَاْتِيِنْ
جَميِلْةْ نَقِيْةْ
جَاْمْعَةْ بِيْنْ
الْوَرْدْ وِالْياَسَمِيْنْ
وِهِيــــــــةْ مِنْ مَبْسَمْهْاْ
يِذَوِبْ إِلْيْ مَاْ يْذوُبْ بِاْلْحِيْلِ
وِ بِخَدْهْاْ خَاْلٍ يْسَكْتْ إْلْيْ مَاْيْتْسَكْتْ
وِيْصَنِمَة
ْ تَصْنِيم!!
مِدَلْعْةْ
مِوَلْعْةْ
مِتْغَنِجْةْ
جَاْمْعْةْ كِلْ صِفَاْتْ الْمِزَاْيِنْ
مِنْ شَفْهَاْ أّدْمَنْ عَلِيْهَاْ وَلَوْ كَاْنْ شِيْخْ
الْمْتْكَبِرِيْنْ
وِإِنْ جِيْنْاْ لِلْحْلاْ أَخْذْةْ كِلْ حَلاَ الْحِلْوِيْنْ
حَتْىْ
ْ بُوْلْنْد صَاْرْتْ مِنْ الْحْاْقّدِيِنِْ
وِجِسْمَهْاَ ْ لُوْحْةْ مِنْ رَسْمْ أْشْهَرْ الْرَسَاْمِيِنْ
جَمَاْلْهَاْ جَمَاْلْ طَبِيِعْيْ مَاْ فِيْةْ سِيْلْكُوْنْ أَوْ
تَنْفِيْخْ
شَفَتِيْنْ
بِإْخْتِصَاْرْ هِيْ إِخْتْ الْقَمْرْ
وِإِسْمْهْاَ
أَمِيْرْةْالْزِيْن
مِنْ أْشُوْفْهَاْ أُوْقْفْ وَأَدُقْ الْتَحِيْةْ وِأَقُوْلْ :
هَلاَ بِبْنْتْ الْحَلاَ وِشِيْخَةْ الْزِيْـنَ.
ّ
ّ
ّ
إ ِلْىْ مَنْ أَهْدَيْتُ لَهْاْ عُمْرْيْ
سَيِدَتْيْ
هُنَاْ أَرَدْتُ أَنْ أُسْكِنَ
الْلْيِلُ
وَأَبْدْأْ بِبَوْحِ الْكَلاَمْ عَلْىْ
ْالـ زَهْرْْ وَبُسْتَاْنْ
لِنَتَرَاْقَصْ أناَ وَأْنْتِ
عَلْىْ
أ َلْحَاْنْ الْزَمَاْنْ
وَعَزْفَ الْكَماَنْ
لِكَيْ نَرْقُصَ
رَقْصَةَ حَناَنْ